سخِّر الإنسان نفسه للعطاء
بعيدا عن متقلبات الشخصية التي بها يكون تارة أنانيا
وتارة منافقا
وتارة يتبع الرياء
وتارة بخيل
وتارة مندفعا نحو هاوية الضعف أمام من يحب ويحترم
وتارة يرتشي من فضاء سخرية الزمن ويقابل في حياته
أناس مع كل الأسف يستظلون تحت سقف الحرية الإنسانية ويدعون الرقي لكنهم في محض من الحقيقة هم أبعد ما يكونون
عن الصفات التي تجعل منهم عناصر يستحقون أن يقال عنهم بشر
ومع كل الأسف الموضوع هنا شائك عن هذه الفئة من البشر
ومنهم كثيرون عاشروا الغرب
لكنهم امتزجوا مع سلبيات الغرب
اتخذوا الصفات التي يتنكرون بها عن عروبتهم التي تحتوي كل القيم البشرية التي إن اتبعوها ولم يتخلوا عنها
بإمكاننا أن نطلق عليهم عنصر إنساني
يستحق الإنسانية
يعتقدون أن بقية ما في محيطهم من بشر هم مسخرون لهم فقط
ينتظرون إشارة منهم
كلامي عام
لا أقصد به أيا كان
لكن من معرفتنا بنوعيات مختلفة من الناس
نصل إلى عصارة لا بأس بها
من المعلومة
والخبرة بكائنات حية
يطلقون على أنفسهم
إنسان ........ومن هذا المنطلق
نصل \إلى ملخص بعبارة واحدة
" الوجود كله قد غاب عنه الإنسان "
بعيدا عن متقلبات الشخصية التي بها يكون تارة أنانيا
وتارة منافقا
وتارة يتبع الرياء
وتارة بخيل
وتارة مندفعا نحو هاوية الضعف أمام من يحب ويحترم
وتارة يرتشي من فضاء سخرية الزمن ويقابل في حياته
أناس مع كل الأسف يستظلون تحت سقف الحرية الإنسانية ويدعون الرقي لكنهم في محض من الحقيقة هم أبعد ما يكونون
عن الصفات التي تجعل منهم عناصر يستحقون أن يقال عنهم بشر
ومع كل الأسف الموضوع هنا شائك عن هذه الفئة من البشر
ومنهم كثيرون عاشروا الغرب
لكنهم امتزجوا مع سلبيات الغرب
اتخذوا الصفات التي يتنكرون بها عن عروبتهم التي تحتوي كل القيم البشرية التي إن اتبعوها ولم يتخلوا عنها
بإمكاننا أن نطلق عليهم عنصر إنساني
يستحق الإنسانية
يعتقدون أن بقية ما في محيطهم من بشر هم مسخرون لهم فقط
ينتظرون إشارة منهم
كلامي عام
لا أقصد به أيا كان
لكن من معرفتنا بنوعيات مختلفة من الناس
نصل إلى عصارة لا بأس بها
من المعلومة
والخبرة بكائنات حية
يطلقون على أنفسهم
إنسان ........ومن هذا المنطلق
نصل \إلى ملخص بعبارة واحدة
" الوجود كله قد غاب عنه الإنسان "
0 التعليقات:
إرسال تعليق